الشركة التونسيّة لصناعات التكرير STIR تعلن عن انتداب 142 عونًا قارًا!

هل شاهدت فتاة تغادر منزلها في الكرم الغربي ولم تعد منذ السبت 6 ديسمبر 2025؟ هل يمكن أن تكون أنت آخر من رأى "آية"؟ لماذا لم تعد آية الساسي إلى حضن عائلتها حتى الآن (الجمعة 12 ديسمبر 2025)؟ وماذا لو كان لديك مفتاح هذا اللغز دون أن تدري؟ في هذا الوقت العصيب، كل معلومة هي بصيص أمل. نحن نطلق هذا النداء الإنساني لنتكاتف جميعًا ونعيد آية إلى منزلها سالمة.

نداء استغاثة: ابنتنا آية الساسي مفقودة... هل رأيتها؟

🔍 تفاصيل الاختفاء: متى وأين؟

في يوم السبت الموافق 6 ديسمبر 2025، خرجت ابنتنا آية الساسي من منزلها الكائن في منطقة الكرم الغربي. ومنذ تلك اللحظة، انقطع اتصالنا بها ولم تعد إلى المنزل. تم تقديم بلاغ رسمي بالضياع للسلطات الأمنية، ولكننا نؤمن بقوة التفاعل المجتمعي وقدرة وسائل التواصل على نشر المعلومة بسرعة فائقة. إن المدة الزمنية التي مرت على غيابها تزيد من قلقنا وتجعل كل دقيقة تمر ذات أهمية بالغة.

📞 كيفية المساعدة: خطوات سريعة وفعالة

مساعدتك لا تتطلب جهدًا كبيرًا، بل تتطلب يقظة وانتباهًا.

• هل تتذكر رؤية فتاة في الكرم الغربي أو المناطق المجاورة في ذلك التاريخ أو بعده، قد تتطابق أوصافها مع آية؟
• هل سمعت أي معلومة أو إشاعة تخص فتاة مفقودة أو شوهدت في ظروف غير عادية؟

إذا كانت إجابتك نعم لأي من هذه الأسئلة، فإن رجاءنا الوحيد هو التصرف بمسؤولية وسرعة.

🙏 للتواصل والإبلاغ: الرجاء الالتزام بالمعلومات الموثوقة

في مثل هذه الظروف، نناشد الجميع بأن يكون تواصلهم مبنيًا على معلومات حقيقية ومفيدة تخص البلاغ فقط. نرجو احترام خصوصيتنا وعدم الاتصال للاستفسار أو إبداء التعاطف، بل فقط للإدلاء بمعلومة قوية وموثوقة.

• لإبلاغ الأمن مباشرة: يرجى التوجه إلى أقرب مركز أمن.
• للاتصال بالعائلة:

• 97544818
• 28206343
• 92570932
• 20940719

ملاحظة هامة: نطلب بكل احترام أن يقتصر الاتصال على أساس الإدلاء بمعلومات تخص هذا البلاغ لا غير. وقتنا الثمين مخصص الآن لتلقي المعلومات التي قد تعيد إلينا آية.

✨ خاتمة: قوة المجتمع في وجه المحنة

ألا تؤمن بقوة الخير في مجتمعنا؟ هل يمكن لضغطة زر منك على "مشاركة" أن تكون السبب المباشر في إنهاء هذا الكابوس؟ إذا كنت لا تستطيع المساعدة بمعلومة مباشرة، فهل ستساعدنا بنشر هذا النداء ليصل إلى أكبر عدد ممكن؟ نرجو من الله أن يحفظ ابنتنا آية، وأن يعيدها إلينا سالمة. هل ستكون أنت من يضيء لنا عتمة هذا الغياب؟